رحب الأمين العام للأمم المتحدة بصدور "إعلان أنقرة" الذي اتفق فيه رئيس الصومال حسن شيخ محمد، ورئيس وزراء إثيوبيا أبيي أحمد على العمل لحل خلافاتهما بروح من الصداقة والاحترام المتبادل.