شددت نائبة الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا، ستيفاني خوري، أنه وفي حين تظل البنادق "صامتة إلى حد كبير"، فإن البلاد "ليست مستقرة ولا تتمتع بالسلام"، وأكدت أنه في ظل التدخل الأجنبي المستمر والتغيرات الإقليمية والصعوبات الاقتصادية المتنامية، "يتعين علينا بشكل جماعي اغتنام الفرصة لتحقيق تسوية سياسية دائمة".